لم يخطىء ستيف جيرارد عندما قرر البقاء في صفوف ناديه الحالي ليفربول نهاية موسم عام 2004 وذلك بعد ان كان قاب قوسين اوادنى من الانضمام الى تشلسي مقابل مبلغ خيالي على الرغم من ان حظوظه في حصد الالقاب المحلية والاوروبية كانت اسهل مع النادي اللندني بفضل الاموال الطائلة التي انفقها مالكه رجل الاعمال الثري الروسي رومان ابراموفيتش.
و نجح جيرارد في قيادة فريقه الى لقب مسابقة دوري ابطال اوروبا الذي كان الفريق الاحمر يسعى اليها للمرة الاولى منذ عام 1984، عندما ساهم بشكل كبير في قلب تخلفه امام ميلان الايطالي صفر-3 في نهائي 2005 على ملعب “اتاتورك” في اسطنبول الى تعادل 3-3 في الوقتين الاصلي والاضافي قبل ان يرفع الكأس بحسمه
المباراة في ركلات الترجيح. واضاف جيرارد لقب مسابقة كأس انكلترا ايضا العام الماضي، وهو يستعد الى قيادة ليفربول الى لقبه السادس في مسابقة دوري ابطال اوروبا عندما يلتقي ميلان بالذات يوم غد الاربعاء في اثينا.
وتردد في الايام الاخيرة بان جيرارد سيجدد عقده مع ليفربول بحيث سيتقاضى نحو 130 الف جنيه اسبوعيا (نحو 255 الف دولار) ليصبح بالتالي احد اغلى اللاعبين اجرا في الدوري الانكليزي الى جانب نجمي تشلسي الالماني ميكايل بالاك والاوكراني اندري شفتشنكو.
من جهته يؤكد صانع العاب منتخب البرازيل كاكا وميلان الايطالي تصميمه الكبير على ان يترك بصمة له في تاريخ ناديه العريق عندما يقوده في مواجهة ليفربول ويقول كاكا هداف المسابقة برصيد 10 اهداف منها ثلاثية في مرمى مانشستر
يونايتد خلال مباراتي الفريقين في نصف النهائي: “اريد ان ادون اسمي باحرف ذهبية في تاريخ نادي ميلان”.
وكان كاكا احد افراد ميلان الذي خسر نهائي هذه المسابقة امام ليفربول بالذات قبل سنتين علما بان فريقه تقدم بثلاثية نظيفة في نهاية الشوط الاول قبل ان يسجل ليفربول ثلاثة اهداف في مدى ست دقائق مجنونة فارضا التمديد قبل ان يحسم المباراة في مصلحته بركلات الترجيح. ويدرك كاكا بان مهمته امام ليفربول لن تكون بالسهولة نفسها التي واجهها ضد مانشستر يونايتد لان الاخير يلعب بطريقة دفاعية بحتة وقد يلجأ مدرب ليفربول الاسباني رافايل بينيتيز الى مراقبة كاكا عن كثب لكي يحد من خطورته. ويقول كاكا الذي سينافس بلا شك على احراز لقب الكرة الذهبية الى جانب البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم مانشستر يونايتد الانكليزي والعاجي ديدييه دروغبا هداف تشلسي الانكليزي ايضا في هذا الصدد: “يثق زملائي بي ثقة كبيرة، واعتبر ذلك فخرا كبيرا”.
و نجح جيرارد في قيادة فريقه الى لقب مسابقة دوري ابطال اوروبا الذي كان الفريق الاحمر يسعى اليها للمرة الاولى منذ عام 1984، عندما ساهم بشكل كبير في قلب تخلفه امام ميلان الايطالي صفر-3 في نهائي 2005 على ملعب “اتاتورك” في اسطنبول الى تعادل 3-3 في الوقتين الاصلي والاضافي قبل ان يرفع الكأس بحسمه
المباراة في ركلات الترجيح. واضاف جيرارد لقب مسابقة كأس انكلترا ايضا العام الماضي، وهو يستعد الى قيادة ليفربول الى لقبه السادس في مسابقة دوري ابطال اوروبا عندما يلتقي ميلان بالذات يوم غد الاربعاء في اثينا.
وتردد في الايام الاخيرة بان جيرارد سيجدد عقده مع ليفربول بحيث سيتقاضى نحو 130 الف جنيه اسبوعيا (نحو 255 الف دولار) ليصبح بالتالي احد اغلى اللاعبين اجرا في الدوري الانكليزي الى جانب نجمي تشلسي الالماني ميكايل بالاك والاوكراني اندري شفتشنكو.
من جهته يؤكد صانع العاب منتخب البرازيل كاكا وميلان الايطالي تصميمه الكبير على ان يترك بصمة له في تاريخ ناديه العريق عندما يقوده في مواجهة ليفربول ويقول كاكا هداف المسابقة برصيد 10 اهداف منها ثلاثية في مرمى مانشستر
يونايتد خلال مباراتي الفريقين في نصف النهائي: “اريد ان ادون اسمي باحرف ذهبية في تاريخ نادي ميلان”.
وكان كاكا احد افراد ميلان الذي خسر نهائي هذه المسابقة امام ليفربول بالذات قبل سنتين علما بان فريقه تقدم بثلاثية نظيفة في نهاية الشوط الاول قبل ان يسجل ليفربول ثلاثة اهداف في مدى ست دقائق مجنونة فارضا التمديد قبل ان يحسم المباراة في مصلحته بركلات الترجيح. ويدرك كاكا بان مهمته امام ليفربول لن تكون بالسهولة نفسها التي واجهها ضد مانشستر يونايتد لان الاخير يلعب بطريقة دفاعية بحتة وقد يلجأ مدرب ليفربول الاسباني رافايل بينيتيز الى مراقبة كاكا عن كثب لكي يحد من خطورته. ويقول كاكا الذي سينافس بلا شك على احراز لقب الكرة الذهبية الى جانب البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم مانشستر يونايتد الانكليزي والعاجي ديدييه دروغبا هداف تشلسي الانكليزي ايضا في هذا الصدد: “يثق زملائي بي ثقة كبيرة، واعتبر ذلك فخرا كبيرا”.